إن المتبرعين و المساهمين في العمل الخيري قد حظوا باهتمام أكبر مما كان عليه الأمر من قبل وفي الوقت نفسه الذي ندرك فيه بأن المجتمع الذي يهتم بالفائدة قد آل أمره إلى الإخفاق