إن مقومات القوة في كل زمان ومكان تقوم على اساس متين من العلم والمعرفة ولهذا أصبح العالم كله من حلونا يتحدث عن اقتصاد المعرفة وحرب العقول وغزو المعلومات ...إلخ ، ومن يمتلك العلم والمعرفة في عالم اليوم فهو الأقوى في كل المجالات والأقدار على تحديد مصيره ، واتخاذ قراراته النابعة من إرادته بكل استقلالية.
ومن هنا كان دعم العلم والمعرفة ضمان لبناء أمة قوية في شتى المجالات