نمط العمل المؤسساتي في القطاع الخيري أصبح مألوفاً وسائداً، إلا أن هذه التجربة تحتاج إلى مزيد من التطوير والتحسين، نظرا لفاعلية القطاع الخيري، ومشاركته في التنمية، وكذلك لما يواجهه من تحديات وصعوبات ، وهذا يتطلب مزيداً من البحث والدراسة والاطلاع، ووجود الملتقيات والمؤتمرات يساعد على تبادل الأفكار والمشروعات وإنضاجها.