فيقوم الشباب والأطفال بجمع الحطب وتقطيعه من أجل التدفئة لمواجهة هذا البرد الذي لا يرحم صغيرا ولا شيخا كبيرا مما جعل الأطفال وهم في سنة لا تتناسب والمجهود الشاق في جمع الحطب أن يصبحوا في مواجهة الطبيعة بعزيمة الرجال فقط من أجل التدفئة التي أصبحت املا للكثيرين بعد أن بدأت بعض البلدان والهيئات الإغاثية في الفترات الماضية توفير المواد الغذائية الأساسية لأهالي المخيم.